“الصخور تسد الطريق أمام الضعفاء , بينما يرتكز عليها الأقوياء “-هيمنجواي- كما عودنا الإنسان السعودي بحبه للعطاء و عدم استسلامه للعقبات , كانت غدير هي المتبرعة الثانية لأحد المرضى بسرطان الدم في الخارج . واجهت غدير صعوبة التنقل و الوصول إلى مقر الشوؤن الصحية بالحرس الوطني بمدينة الرياض , إلا أن ذلك لم يقلل من همتها لتمديد عطائها . و بالتعاون مع السجل السعودي للمتبرعين بالخلايا الجذعية , تم التكفل بخدمتها . و بفضل من الباري سبحانه و تعالى تمت عملية التبرع بتجميع الخلايا الجذعية عن طريق الدم بنجاح و يسر.